الن
فبغض النظر
عن كل سياسات الشركات الراسمالية و احتكارها للاسواق العالمية و الممتدة الى الشان
السياسي وبالتالي هذه الهيمنة المبالغ فيها ستصبح عبئا ثقيلا على المجتمعات
الفقيرة بالخصوص .
اذن فهذه التاثيرات المباشرة
ينبغي التصدي لها لخطورتها التدريجية على العالم نظرا للكيفية التي تسير بها هذه
السياسات الاستبدادية من اجل حصر الارباح و ايضا حصر عيش هذه الافراد و الاستفادة
منهم ولو بالخطط الممنهجة على جميع المستويات التي من بينها المستوى الفكري و
الثقافي ثم السياسي على وجه الخصوص.